أخبار تركيا المحليةالأرشيف

المواطنون الأتراك في الخارج يبدؤون التصويت للانتخابات الرئاسية والبرلمانية

المواطنون الأتراك في الخارج يبدؤون التصويت للانتخابات الرئاسية والبرلمانية

شبكة أخبار تركيا للناطقين باللغة العربية  :

بدأ الناخبون الأتراك في الخارج، الخميس، بالتوجه إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، عند البوابات الجمركية والبعثات والممثليات التركية.

ويوجد حوالي 6.5 مليون مواطن تركي يعيشون في الخارج، بما في ذلك أكثر من 5.5 مليون يعيشون في دول أوروبا الغربية.



وفي حال لم يفز أي مرشح بالانتخابات الرئاسية في 14 مايو/أيار، فستكون هناك جولة إعادة في 28 مايو/أيار، وعندها، سيقوم المواطنون الأتراك في الخارج بعملية التصويت بين 20 و24 مايو/أيار، حسبما أعلن المجلس الأعلى للانتخابات .

وتشكل ألمانيا العدد الأكبر من الناخبين الأتراك، ويبلغ عددهم مليون و501 ألف و152 ناخبا، وتأتي فرنسا بالمرتبة الثانية في عدد الناخبين بـ397 ألفا و86 ناخبا تركيا، وهولندا في المرتبة الثالثة بـ286 ألفا و153 ناخبا، بينما احتلت بلجيكا المرتبة الرابعة بـ153 ألفا و443 ناخبا.

بالنظر إلى عدد الناخبين بحسب الدولة، فقد كانت الدول التي لديها أقل عدد من الناخبين هي: البرازيل بـ581 ناخبا، ونيجيريا بـ584 ناخبا، و635 في تركمانستان، و436 في بيلاروسيا، و642 في سلوفاكيا.

وفي الولايات المتحدة سيتمكن 134 ألفا و246 شخصا من التصويت في الانتخابات، كما يحق التصويت لـ127 ألفا و281 تركيا يعيشون في بريطانيا، و286 ألفا و753 ناخبا في هولندا.

كيف سيتم توزيع أصوات الناخبين في الخارج؟

بعد انتهاء عملية التصويت في الخارج، سيتم إحضار صناديق الاقتراع إلى تركيا عن طريق سعاة دبلوماسيين، تحت إجراءات أمنية مشددة، بالطرق التي تحددها اللجنة العليا للانتخابات.


سيتم تخزين صناديق الاقتراع في المنطقة الآمنة في المركز الدولي للمؤتمرات والمعارض في أنقرة، من قبل اللجنة العليا للانتخابات.


وتبدأ عملية احتساب أصوات الناخبين في الخارج، بعد انتهاء عملية التصويت في الداخل التركي يوم الأحد 14 أيار/ مايو الساعة الـ17:00 بالتوقيت المحلي لتركيا.


وسيتم إجراء فرز الأصوات تحت إشراف مجلس انتخابات المقاطعات الخارجية باللجنة العليا للانتخابات.

 

صفحتنا على فيس بوك

لمتابعة صفحتنا على تويتر

لمتابعة قناتنا والاشتراك بها على يوتيوب

لمتابعة قناتنا على تلغرام و الاشتراك بها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى